وزير الخارجية يؤكد ضرورة تفعيل لجنة التهدئة والتواصل في ظهران الجنوب

وزير الخارجية يؤكد ضرورة تفعيل لجنة التهدئة والتواصل في ظهران الجنوب

السياسية - Thursday 20 October 2016 الساعة 02:27 pm

آ أكد نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية عبد الملك المخلافي، ضرورة تفعيل لجنة التهدئة والتواصل في ظهران الجنوب من جانبي الحكومة والمتمردين، خلال لقائه في الرياض سفير المملكة المتحدة لدى اليمن إدموند براون وسفير الولايات المتحدة الأمريكية لدى اليمن ماثيو تولر. ونقلت وكالة الأنباء اليمنية عن الوزير المخلافي قوله خلال اللقاء: "إن موافقة الحكومة الشرعية على وقف إطلاق النار لمدة 72 ساعة نابع من حرصها على السلام وتحملها لمسئوليتها تجاه الشعب اليمني الذي بات يعاني من تبعات الانقلاب على الدولة وما خلفه من دمار وخراب لليمن واليمنيين، ومن أجل إتاحة الفرصة لتوصيل المساعدات الإنسانية للمدن المحاصرة وفي مقدمتها تعز". وأوضح دعم الحكومة الشرعية لجهود مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد ومساعيه الرامية لاستئناف العملية السياسية، واستعدادها التعامل بإيجابية مع أي مبادرات للسلام وفقًا للمرجعيات الثلاث المتفق عليها والمتمثلة بالمبادرة الخليجية وآليتاها التنفيذية ومخرجات الحوار الوطني الشامل وقرار مجلس الأمن رقم 2216. من جانبهما أكد السفيران البريطاني والأمريكي دعم بلديهما أي مبادرة أو خطة مستقبلية للحل في اليمن تكون مرتكزة على المبادرة الخليجية وآلياتها التنفيذية ومخرجات الحوار الوطني الشامل وقرار مجلس الأمن 2216. آ أكد نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية عبد الملك المخلافي، ضرورة تفعيل لجنة التهدئة والتواصل في ظهران الجنوب من جانبي الحكومة والمتمردين، خلال لقائه في الرياض سفير المملكة المتحدة لدى اليمن إدموند براون وسفير الولايات المتحدة الأمريكية لدى اليمن ماثيو تولر. ونقلت وكالة الأنباء اليمنية عن الوزير المخلافي قوله خلال اللقاء: "إن موافقة الحكومة الشرعية على وقف إطلاق النار لمدة 72 ساعة نابع من حرصها على السلام وتحملها لمسئوليتها تجاه الشعب اليمني الذي بات يعاني من تبعات الانقلاب على الدولة وما خلفه من دمار وخراب لليمن واليمنيين، ومن أجل إتاحة الفرصة لتوصيل المساعدات الإنسانية للمدن المحاصرة وفي مقدمتها تعز". وأوضح دعم الحكومة الشرعية لجهود مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد ومساعيه الرامية لاستئناف العملية السياسية، واستعدادها التعامل بإيجابية مع أي مبادرات للسلام وفقًا للمرجعيات الثلاث المتفق عليها والمتمثلة بالمبادرة الخليجية وآليتاها التنفيذية ومخرجات الحوار الوطني الشامل وقرار مجلس الأمن رقم 2216. من جانبهما أكد السفيران البريطاني والأمريكي دعم بلديهما أي مبادرة أو خطة مستقبلية للحل في اليمن تكون مرتكزة على المبادرة الخليجية وآلياتها التنفيذية ومخرجات الحوار الوطني الشامل وقرار مجلس الأمن 2216.