كنا صادقين في أمنياتنا وادعاءات انتمائنا للعصر الحديث، لكنه "صدق شعاراتي".
أما في السلوك فلم نكن سوى أكذوبة واحدة.
تعالينا على أمهاتنا وآبائنا وتقاليدنا.. فسقط الماضي القريب، ولم نصل للحاضر ولا المستقبل.
جاء الحوثي وهو كاذب في كل ادعاءاته، بل هو غير مكترث أصلاً بالادعاءات الوطنية.. بأكاذيب صادقة ساهم في سقوطنا وسقوط بلاده معنا.