د. محمد جميح
"النقش على المعادن" تراث يمني يصبح عالمياً
لا تزال بعض الأسر اليمنية تحتفظ بِحِرَف تقليدية تواجه عوامل الاندثار، مع تدهور القطاعات السياحية في اليمن، ورغم ذلك تستمر تلك الأسر فيما تراه تراث الأجداد، رغم ضعف مردود هذه الحرف على المستوى المادي.
ومن أهم تلك الحرف التقليدية "النقش على المعادن"، وهو الفن الحرفي الذي تم – بحمد الله – تسجيله يوم أمس على قائمة التراث العالمي غير المادي لدى منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (يونسكو)، في دورتها المنعقدة حالياً في بتسوانا، كملف يمني-عربي مشترك.
كثيرون أسهموا في هذا الجهد في وزارة الثقافة ومكاتبها المختصة في تعز والهيئة العامة للآثار والمتاحف وإدارة متاحف تعز واللجنة الوطنية للتربية والثقافة والعلوم ومنظمات مجتمع مدني وأكاديميين.
كل الشكر لكل من أسهم في هذا الملف المتميز والذي نال إعجاب كثيرين خارج اليمن، بما قدمه من فنون نقش يمنية متميزة، قام على إبداعها ضابط اتصال الملف والحرفي اليمني المتميز الأخ عبدالله العريفي الذي كان له مع حرفيين آخرين دور كبير في إبداع تحف لا تقدر بثمن أسهمت في إثراء الملف ورجحت كفته لدى لجنة اليونسكو للتراث العالمي غير المادي.
كل الشكر لأولئك الحالمين في زمن الكابوس
والحمد لله أولاً وأخيرا
*من من صفحة الكاتب على الفيسبوك
لا تزال بعض الأسر اليمنية تحتفظ بِحِرَف تقليدية تواجه عوامل الاندثار، مع تدهور القطاعات السياحية في اليمن، ورغم ذلك تستمر تلك الأسر فيما تراه تراث الأجداد، رغم ضعف مردود هذه الحرف على المستوى المادي.
ومن أهم تلك الحرف التقليدية "النقش على المعادن"، وهو الفن الحرفي الذي تم – بحمد الله – تسجيله يوم أمس على قائمة التراث العالمي غير المادي لدى منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (يونسكو)، في دورتها المنعقدة حالياً في بتسوانا، كملف يمني-عربي مشترك.
كثيرون أسهموا في هذا الجهد في وزارة الثقافة ومكاتبها المختصة في تعز والهيئة العامة للآثار والمتاحف وإدارة متاحف تعز واللجنة الوطنية للتربية والثقافة والعلوم ومنظمات مجتمع مدني وأكاديميين.
كل الشكر لكل من أسهم في هذا الملف المتميز والذي نال إعجاب كثيرين خارج اليمن، بما قدمه من فنون نقش يمنية متميزة، قام على إبداعها ضابط اتصال الملف والحرفي اليمني المتميز الأخ عبدالله العريفي الذي كان له مع حرفيين آخرين دور كبير في إبداع تحف لا تقدر بثمن أسهمت في إثراء الملف ورجحت كفته لدى لجنة اليونسكو للتراث العالمي غير المادي.
كل الشكر لأولئك الحالمين في زمن الكابوس
والحمد لله أولاً وأخيرا
*من من صفحة الكاتب على الفيسبوك